في عام 1634، يُقرَّر نقل “سامويل بيبس” أعظم محقق في العالم، إلى المجرم الذي إعدامه في جريمة لا أحد يعلم ما إذا حكم عليها أم لا. يسافر معه النجمه الشخصي المخلص “آرينت هايز” العازم على إثبات براءة صديقه.
ما إن تُبحر السفينة التي تحملت على ظهرها سامويل، حتى تبدأ مجموعة من الأحداث الغريبة، والتي جمعت بالكامل من الغموض الذي يُتهم بها الشيطان! لا محالة، لا يمكن لأحد أن يفعل كلِّ هذا إلا أن يكون الشيطان نفسه. يموت الشخص مرتين، رمز غريب يظهر على الشراع، الماشية تموت جميعها بشكل فجائي، ركّاب يوسفون بالموت. لا يملك آرينت في ظل سجن صديقه إلا أن يتولى مهمة حلِّ اللغز الذي تتشابك خيوطه بِِّّ الوقت، لغز يتداخل فيه ماضي ماضي وعلاماتهم، ويهدد بإغراق السفينة. توفي ركابها جميعاً.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.