الوصف
حكاية مثيرة للمشاعر عن طفلة يتيمة وتأثيرها الذي لا يقاوم على مجتمع زراعي هادئ.
أراد آل كتبيرت تبني صبي ليساعدهما في أعمال المزرعة، لكن المشيئة الإلهية أرسلت لهما آن شيرلي؛ الطفلة الهزيلة ذات الشعر الأحمر والتي لا تتوقف عن الكلام أبداً. ورغم انزعاج الأخوين كتبيرت وحيرتهما فيما ينبغي لهما فعله بآن، وجدا أنهما يستلطفان دردشتها المتواصلة وخيالاتها الشاعرية، وسرعان ما شعرا أنه قد أصبح من المتعذر عليهما تذكر ما كانت عليه المرتفعات الخضراء بدونها.
صدرت “آن في المرتفعات الخضراء” اول مرة سنة 1908. وقالت الكاتبة عنها: “ظننت في البداية أن هذه الرواية ستعجب الفتيات المراهقات. ولكن المسنين وأبناء المدارس والمعاهد ، والقادة الكبار في المناطق الأسترالية، والصبايا في الهند، والرهبان في الأديرة النائية، ورؤساء الوزراء في بريطانيا، والأشخاص ذوي الشعر الأحمر في مختلف أنحاء العالم، كاتبوني جميعهم، وحدثوني عن إعجابهم برواية آن وما تلاها من مجموعات.”
أراد آل كتبيرت تبني صبي ليساعدهما في أعمال المزرعة، لكن المشيئة الإلهية أرسلت لهما آن شيرلي؛ الطفلة الهزيلة ذات الشعر الأحمر والتي لا تتوقف عن الكلام أبداً. ورغم انزعاج الأخوين كتبيرت وحيرتهما فيما ينبغي لهما فعله بآن، وجدا أنهما يستلطفان دردشتها المتواصلة وخيالاتها الشاعرية، وسرعان ما شعرا أنه قد أصبح من المتعذر عليهما تذكر ما كانت عليه المرتفعات الخضراء بدونها.
صدرت “آن في المرتفعات الخضراء” اول مرة سنة 1908. وقالت الكاتبة عنها: “ظننت في البداية أن هذه الرواية ستعجب الفتيات المراهقات. ولكن المسنين وأبناء المدارس والمعاهد ، والقادة الكبار في المناطق الأسترالية، والصبايا في الهند، والرهبان في الأديرة النائية، ورؤساء الوزراء في بريطانيا، والأشخاص ذوي الشعر الأحمر في مختلف أنحاء العالم، كاتبوني جميعهم، وحدثوني عن إعجابهم برواية آن وما تلاها من مجموعات.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.