لأنه سيجدهم أولًا تك تك تك تك تك أوشكت طبول الحرب أن تدق هربت جولييت إلى “أوميجا بوينت”، مكان مخصص لشخصيات المشابهين لها – أشخاص يمتلكون هباتٍ- وهي أيضًا مقرٌّ للمتمردين. لقد تحرَّت أخيرًا من سلطة “جديدة”، وستستخدمها كسلاح، وأصبحت حرة في حب آدم. لكن جولييت لن تتحرر إلى الأبد من لمستها المميتة، ومن حذر كذلك، الذي يريد جولييت أكثر مما كانت تتخيل. قررت جولييت أن عليها اتخاذ القرار الذي ستغيره، وأن تختار ما بين قلبها وحياة آدم. “تلتقي شفتانا، وأعلم أن سينتتر أخرى، قبَّلني بهدوءٍ ثم اختناق؛ أي شيء فقدني ثم وجدتني، وأنا أنساب من بين أنوديه، لكنه لن يسمح لي بالرحيل إلى الأبد”.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.