هي الرواية الثانية التي كتبها باولو كويليو، والتي حققت نجاحاً عالمياً باهراً، جعل كاتبها من أشهر الكتاب العالميين. تتحدث الرواية عن راع أندلسي شاب يدعى سانتياغو. مضى للبحث عن حلمه المتمثل بكنزٍ مدفون قرب أهرامات مصر، بدأت رحلته من أسبانيا عندما إلتقى الملك “ملكي صادق” الذي أخبره عن الكنز، عَبَرَ مضيق جبل طارق ماراً بالمغرب حتى بلغ مصر، وكانت توجهه طوال الرحلة إشارات غيبية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.