أهدي هذا الكتيب لقرائي الأعزاء، سواء كنت ممن سيبتاون النسخة الأصلية أو المزورة، أو ممن سيحملونه في صيغة PDF من شبكة الإنترنت، فيدعو كل منهم للقرصان صاحب الموقع ويقول له: “اجعل هذا الله في ميزان حسناتك يا أخي”، ثم ينهال بالهجوم على المؤلف الكتاب ليس ظاهريا تافهًا، وقد أخذ حجمًا أكبر من حجمه بشكل كبير، ويدعو عليه بالشلل والبله المتكامل، ثم يسعدنيًا تمامًا عن الحصول على المتعة. لنوعي القراء الأعزاء أهدي هذا الكتيب
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.